والصرف لغة: الزيادة. واصطلاحا: الصرف هو البيع إذا كان كل واحد من عوضيه من جنس الأثمان. ينظر المرغيناني، الهداية:٣/ ٨١، كتاب الصرف، الفيروزآبادي، القاموس:٢/ ١١٠٢ (٢) ترجمته في: الذهبي، المشتبه:١٧٩؛ ابن كثير، البداية والنهاية:١٣/ ٣٣١؛ القرشي، الجواهر المضية:٦٦٩،٢/ ٦٦٨؛ ابن قطلوبغا، تاج التراجم:٤٧؛ طاش كبري زاده: مفتاح السعادة: ٢/ ١٨٩؛ النعيمي، الدارس:٥٠٥،١/ ٥٠٤؛ حاجي خليفة، كشف الظنون:٢/ ١٧٤٩/٢، ٢٠٣٣؛ ابن العماد، شذرات الذهب:٥/ ٤١٩؛ اللكنوي، الفوائد البهية:١٥١. (٣) كتاب «المغني» في أصول الفقه ذكره حاجي خليفة، ونقل عن أحد شراحه وهو جمال الدين محمود بن أحمد القونوي المعروف بابن السراج الدمشقي المتوفى (٧٧٠ هـ ١٣٦٨ م)، أنه قال فيه: هو محتو على المقاصد الكلية الأصولية، منطو على الشواهد الجزئية الفروعية، مرشد إلى أغراض الطلاب، موصل إلى ملخص قواعد أصول فقه أولى الألباب، شامل لخلاصة شمس الأئمة (أي السرخسي) وزيده أصول فخر الإسلام (أي البزدوي) فلذلك شاع وذاع في ما بين الأنام … أه ثم ذكر له حاجي خليفة أحد عشر شرحا تمت كلها في القرن الثامن. ينظر: كشف الظنون:١٧٥٠،٢/ ١٧٤٩. (٤) ترجمته في: القرشي، الجواهر المضية:٢/ ٦٧١. (٥) الأبيات في: «الجواهر المضية».