(٢) ينظر: مسند الإمام الأعظم:١٨٢،١٨١، وقد أخرجه الحاكم في: باب ذكر إسلام حمزة بن عبد المطلب، ومن كتاب معرفة الصحابة، المستدرك:٣/ ١٩٥. (٣) ترجمته في: ابن النديم، الفهرست:٢٠٤، الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد:٣١٧،٧/ ٣١٤؛ الشيرازي، طبقات الفقهاء،١٤٦؛ السمعاني، الأنساب:١٤٦،٥/ ١٤٥؛ ابن الأثير، الكامل: ٦/ ٣٥٩، واللباب:٧٣،٣/ ٧٢؛ الذهبي، العبر:١/ ٣٤٥، وميزان الاعتدال:١/ ٤٩١؛ ابن كثير، البداية والنهاية:١٠/ ٢٥٥، القرشي، الجواهر المضية:٥٧،٢/ ٥٦؛ ابن تغري بردي، النجوم الزاهرة:٢/ ٢٨٨؛ ابن قطلوبغا، تاج التراجم:٢٢؛ التميمي، الطبقات السنية:٥٩/ ٣ - ٦١؛ اللكنوي، الفوائد البهية:٦١،٦٠. (٤) لم أجد الحديث بهذا اللفظ، وهو بلفظ: «وليلبسه مما يلبس» عند البخاري: باب المعاصي من أمر الجاهلية من كتاب الإيمان، وباب قول النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): العبيد إخوالكم، من كتاب العتق، وباب ما ينهى من السباب واللعن، من كتاب الأدب. صحيح البخاري:٨/ ١٩،٣/ ١٩٥،١/ ١٤؛ وعند مسلم: باب إطعام المملوك مما يأكل، من كتاب الإيمان. صحيح مسلم:٣/ ١٢٨٣ وبلفظ: «وليلبسه مما يلبس» عند أبي داود: باب في حق المملوك، من كتاب الأدب سنن أبي داود:٢/ ٦٣٢؛ وعند الإمام أحمد، المسند: ٥/ ١٦١. وبلفظ: «وأكسوه مما تلبسون».