للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

- «مولده تقريبا سنة أربع وسبع مئة» (١).

أما في تواريخ الوفاة للمترجمين، فقد كان الشيخ علي القاري، أكثر حرصا على ذكرها، وبدقة أوضح من الولادات، ولكن في أغلب التراجم يسجل تاريخ الوفاة بالسنة فقط‍، لعدم اطلاعه على ما هو أدق من هذا التاريخ، وإليك الأمثلة الآتية:

- «مات في نيف وثمانين وست مئة» (٢).

- «مات بحلب سنة ثمان وثلاثين وست مئة» (٣).

- «مات بقرافة مصر سنة ثلاث وأربعين وسبع مئة» (٤).

- «مات بالري سنة تسع وثمانين ومئة» (٥).

- «توفي سنة ثمان أو تسع وتسعين ومئة» (٦).

وفي عدد كبير من التراجم يؤرخ باليوم والشهر والسنة، وذلك لتوافر المعلومات عن المترجم فيقول:

- «مات ليلة النصف من شعبان سنة أربعين وثلاث مئة» (٧).

- «مات حادي عشر شوال سنة تسع وستين وخمس مئة» (٨).

- «مات يوم الجمعة سلخ ذي القعدة سنة أربع وعشرين وست مئة (٩).


(١) الترجمة ٤١٩.
(٢) الترجمة ٣٦١.
(٣) الترجمة ٢٢٩.
(٤) الترجمة ٣٦٦.
(٥) الترجمة في فصل مناقب الإمام محمد بن الحسن.
(٦) الترجمة في «فصل في ذكر وكيع بن الجراح».
(٧) الترجمة ٣٥٧.
(٨) الترجمة ٦٣٠.
(٩) الترجمة ٤٤١.

<<  <  ج: ص:  >  >>