(٢) إعراب ثلاثين سورة ص ٣٠، والأزهية ص ٣١٠، وشرح الجمل ١/ ١٧٣، والمغنى ص ٤١٠، وشرح أبياته ٦/ ٢٥٥، والهمع ١/ ٨٣. ولم ينسب فى أىّ من هذه الكتب. وقال البغدادى فى شرح الأبيات: ولقد راجعت أشعار الهذليين الذى جمعه السكّرىّ، فلم أجد فيه هذا البيت، فضلا عن تتمّته واسم قائله. والله أعلم. (٣) الأزهية ص ٣١١ - وفيه: لرجل من بنى تميم-وشرح الكافية الشافية ص ٢٥٩، وشرح ابن عقيل ١/ ١٤٥، وأوضح المسالك ١/ ١٤٦، وشرح الشواهد الكبرى ١/ ٤٢٩، والهمع ١/ ٨٣، ومعجم الشواهد ص ١٤٤. قال العينىّ: والحجور: جمع حجر الإنسان وحجره، بفتح الحاء وكسرها. والمعنى: ليس آباؤنا الذين أصلحوا شأننا ومهدوا أمرنا وجعلوا حجورهم لنا كالمهد، بأكثر امتنانا علينا من هذا الممدوح.