{يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرائِبِ} \٧\ ١/ ١١٤
{إِنَّهُ عَلى رَجْعِهِ لَقادِرٌ. يَوْمَ تُبْلَى السَّرائِرُ} \٨،٩\ ١/ ٢٩٧
{أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً} \١٧\ ٢/ ٢٢١،٣٩٦
[سورة الأعلى]
{سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى. إِلاّ ما شاءَ اللهُ} \٦،٧\ ١/ ١٢٩ - ٢/ ٥٣٤
[سورة الغاشية]
{هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ الْغاشِيَةِ} \١\ ٣/ ١٠٨
[سورة الفجر]
{وَاللَّيْلِ إِذا يَسْرِ} \٤\ ١/ ٣١٧ - ٢/ ٢٩٠
{إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصادِ} \١٤\ ١/ ٣٩٩
{رَبِّي أَكْرَمَنِ}. {رَبِّي أَهانَنِ} \١٥،١٦\ ٢/ ٢٩١
{وَتُحِبُّونَ (١)} الْمالَ حُبًّا جَمًّا \٢٠\ ١/ ٢٣٦ - ٣/ ٢٠
{يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ} \٢٧\ ٣/ ٤٥
[سورة البلد]
{لا أُقْسِمُ بِهذَا الْبَلَدِ} \١\ ٢/ ٥٢٦
{يَقُولُ أَهْلَكْتُ مالاً لُبَداً} \٦\ ٢/ ٣٤٨
{فَلا اِقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ} \١١\ ٢/ ٣٢٤،٥٣٦
(١) وقرأ أبو عمرو: «ويحبون» بالياء التحتية.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute