للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[١٤ - فهرس الفوائد والتنبيهات من التعليقات]

(*) من الرسم العثمانى فى كتابة المصحف ٢/ ١٥٣

اختيار رسم القراءة التى تتجه إليها القاعدة ٢/ ٣٦ - ٣/ ١٥٢

القراءة سنّة مأثورة، ورواية متبعة، وليس كل ما يجوز فى العربيّة والنحو تجوز به القراءة ٢/ ٤٣٢

أبو بكر بن مجاهد ينفرد بنسبة قراءة ٢/ ٥١٧

الكلام على حديث «الناس مجزيّون بأعمالهم، إن خيرا فخير وإن شرّا فشرّ ٢/ ٩٥

الكلام على «استغربوا لا تضووا» والزواج من الأقارب ٢/ ٢٥٢

الكلام على حديث «زر غبّا تزدد حبّا» ٢/ ٥٨١

من آفات التعويل فى تخريج الأحاديث على «المعجم المفهرس» وحده دون الرجوع إلى دواوين السّنّة ٢/ ٣٥٥

الاجتزاء ب‍ «صلى الله عليه» دون «وسلم» طريقة لبعض المتقدّمين (١) ٣/ ١٨٦،٢١٦

من الأسماء التى غيّرها النبى صلى الله عليه وسلم ٢/ ٦١٥

من فقه النصوص والبصر بعبارات الأقدمين، والتنبّه لمراميهم البعيدة ٢/ ٢٢٧

تصحيح وتحرير لرواية الشعر ٢/ ٥١،٢٢٤،٣٥٧ [مرّتين]،٤١٦،٥٠٢،٥١١، ٥٣٧،٥٤٧،٥٦٢،٥٦٩،٥٩٦ - ٣/ ٢٦،٦٤،١٥٠

تحرير شاهد من الشعر فى كتاب المغنى ٢/ ٩٢

من أسباب التخليط فى نسبة الشّعر ١/ ٤٢٦

مناقشة العلاّمة الشّنقيطى فى نسبة بيت ٢/ ٣٥٨

مناقشة شيخنا عبد السلام هارون فى نسبة بعض الشواهد ٢/ ٤٨٩

نسبة شعر لجرير إلى الفرزدق ٢/ ٤٦٢


= يقع لى ولغيرى من المحقّقين كثير من الفوائد، ننثرها فى التعليقات نثرا، على امتداد الكتاب، وقد تخطئها العين فلا تقف عندها، فإذا أردنا أن نسلكها فى الفهارس العامة لا نجد لها موضعا أو مناسبة تنتظمها. فكان من الخير-إن شاء الله-أن تفرد هذه الفوائد فى بابة وحدها، تقييدا لها وتنبيها عليها. وقد قيل: «العلم صيد والكتابة قيد». والله من وراء القصد.
(١) ويقع هذا كثيرا فى سند الحديث. انظر على سبيل المثال: الزهد لابن المبارك ص ٢٦٧ - ٢٧١