{نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ} \٣٠\ ١/ ١٥٠
{أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ} \٣٨\ ٢/ ٦٠٦
[سورة النجم]
{وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى} \٣\ ٢/ ٦١١
{فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى} \٩\ ٣/ ٧٨
{وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلاّ ما سَعى} \٣٩\ ٣/ ١٥٦
{وَأَنَّهُ أَهْلَكَ عاداً (١)} الْأُولى \٥٠\ ٢/ ٢١٣
[سورة القمر]
{وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ} \٢\ ٢/ ٦١
{يَوْمَ يَدْعُ الدّاعِ} \٦\ ٢/ ٢٩٢
{جَرادٌ مُنْتَشِرٌ} \٧\ ٣/ ٢٩
{مُهْطِعِينَ إِلَى الدّاعِ} \٨\ ٢/ ٢٩٢
{أَعْجازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ} \٢٠\ ١/ ١٢٣ - ٢/ ٤٧، ٤١٧،٤٧٣ - ٣/ ٢٩،٩٣
{أَبَشَراً مِنّا واحِداً نَتَّبِعُهُ} \٢٤\ ٢/ ٧٩
{كَذّابٌ أَشِرٌ} \٢٥\ ٢/ ٣٤٦
{إِلاّ آلَ لُوطٍ نَجَّيْناهُمْ بِسَحَرٍ} \٣٤\ ٢/ ٥٧٨
{وَالسّاعَةُ أَدْهى وَأَمَرُّ} \٤٦\ ٢/ ٢٥٧
{إِنّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ} \٤٩\ ٢/ ٩٠
{فِي جَنّاتٍ وَنَهَرٍ} \٥٤\ ٢/ ٤٨
(١) وقرأ نافع وأبو عمرو، وأبو جعفر ويعقوب: «عاد لولى».