{فَقُلْنَا اِذْهَبا إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَدَمَّرْناهُمْ.}
{وَقَوْمَ نُوحٍ لَمّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْناهُمْ}. {وَعاداً وَثَمُودَ وَأَصْحابَ الرَّسِّ وَقُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ كَثِيراً. وَكُلاًّ ضَرَبْنا لَهُ الْأَمْثالَ وَكُلاًّ تَبَّرْنا تَتْبِيراً} \٣٦ - ٣٩\ ٢/ ٩٠
{أَهذَا الَّذِي بَعَثَ اللهُ رَسُولاً} \٤١\ ١/ ٥،٢٥ - ٢/ ٧١،٥٥٨
{أَلَمْ تَرَ إِلى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ} \٤٥\ ١/ ٤٠٣ - ٢/ ٤٣٦
{وَأَناسِيَّ كَثِيراً} \٤٩\ ٣/ ٣٤
{الرَّحْمنُ فَسْئَلْ بِهِ خَبِيراً} \٥٩\ ١/ ٤٢٥ - ٢/ ٥٤٣،٦١٤
{إِنَّ عَذابَها كانَ غَراماً} \٦٥\ ٢/ ٤٧٦
{وَالَّذِينَ إِذا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكانَ بَيْنَ ذلِكَ قَواماً} \٦٧\ ١/ ١٣٥ - ٢/ ٤٣٥
{وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً} \٦٨\ ٣/ ٦٢
{قُلْ ما يَعْبَؤُا بِكُمْ رَبِّي لَوْلا دُعاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزاماً} \٧٧\ ١/ ٧٧
[سورة الشعراء]
{فَظَلَّتْ أَعْناقُهُمْ لَها خاضِعِينَ} \٤\ ١/ ٢٤١
{وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّها عَلَيَّ} \٢٢\ ١/ ٤٠٧
{قالَ فِرْعَوْنُ وَما رَبُّ الْعالَمِينَ. . .} الآيات \٢٣ - ٣١\ ١/ ٤٠٢ ٢/ ١٤٥،٥٤٨
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute