(٢) راجع معانى القرآن، له ١/ ٣٢١، والكتاب ٣/ ٥٦٤،٤/ ٣٨٠، والمقتضب ١/ ٣٠، وشرح الملوكى ص ٣٧٣ - ٣٨٠، ومعانى القرآن للزجاج ٢/ ٢١٢، وإعراب القرآن للنحاس ١/ ٥٢١، والإنصاف ص ٨١٢، والمنصف ٢/ ٩٤ - ١٠١، والممتع ص ٥١٣ - ٥١٧، وشرح الشافية ١/ ٢١ ٣٢، والدرّ المصون ٤/ ٤٣٤ - ٤٤٠، وقد لخّص السّمين الكلام فى هذه المسألة تلخيصا جيدا، واللسان (شيأ). (٣) فى هـ: «أسمحاء» وهو خطأ، لعل الذى أوقع فيه ما يوهمه السّياق من التنظير بالوزن «أفعلاء». ووجه التنظير كشفه أبو البركات الأنبارى، فقال فى الإنصاف ص ٨١٣: «وأما أبو الحسن الأخفش فذهب إلى أنه جمع شيء بالتخيف، وجمع فعل على أفعلاء، كما يجمعونه على فعلاء، فيقولون: سمح وسمحاء، وفعلاء نظير أفعلاء، فكما جاز أن يجيء جمع فعل على فعلاء جاز أن يجيء على أفعلاء لأنه نظيره». وانظر ما يأتى قريبا عن أبى على، ثم انظر اللسان (شيأ-سمح).