للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

{رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ} \٢٨\ ١/ ١٢١

«يريد أن يخرجكم من (١) رضكم» \٣٥\ ٢/ ٢١٣

{إِنّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنا رَبُّنا خَطايانا أَنْ كُنّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ} \٥١\ ٣/ ١٦٢

{فَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنِ اِضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ} \٦٣\ ٢/ ١٢٣

{هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ. أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ} \٧٢،٧٣\ ١/ ٨٠ - ٣/ ٧٩

{وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي} \٨٢\ ١/ ٣٨٥ - ٣/ ١٥٨

{فَلَوْ أَنَّ لَنا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} \١٠٢\ ١/ ٤٢٧

{أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاِتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ} \١١١\ ٢/ ١٤٦ - ٣/ ١٣

{فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ} \١١٩\ ٢/ ٣١١

{وَإِنْ نَظُنُّكَ لَمِنَ الْكاذِبِينَ} \١٨٦\ ٢/ ٥٦٤ - ٣/ ١٤٧

{وَلَوْ نَزَّلْناهُ عَلى بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ} \١٩٨\ ٣/ ٣٣

{وَأَكْثَرُهُمْ كاذِبُونَ. وَالشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ} \٢٢٣، ٢٢٤\ ٢/ ٨٥،٨٧

[سورة النمل]

{مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ} \٦\ ١/ ٣٣٨ - ٢/ ٥٨٣

{إِنَّهُ أَنَا اللهُ} \٩\ ١/ ٩٢،٢٨٠ - ٣/ ١١٧


(١) انظر الآية ١١٠ من سورة الأعراف، فى موضعها من كتابنا.