{وَأَمَّا الْقاسِطُونَ فَكانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَباً} \١٥\ ٣/ ٥٧
{قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ ما تُوعَدُونَ} \٢٥\ ٣/ ١٤٤
[سورة المزمل]
{قُمِ اللَّيْلَ} \٢\ ٢/ ٣٧٥
{وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلاً} \٨\ ١/ ١٥١ - ٢/ ٣٩٥
{رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ} \٩\ ١/ ١٢١
{كَما أَرْسَلْنا إِلى فِرْعَوْنَ رَسُولاً. فَعَصى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ} \١٥،١٦\ ٣/ ٨٨
{فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْماً يَجْعَلُ الْوِلْدانَ شِيباً.}
{السَّماءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ} \١٧،١٨\ ٢/ ٤٧١،٦١٥ - ٣/ ٩٤
{عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى} \٢٠\ ٣/ ١٥٦
[سورة المدثر]
{وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ. وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ} \٤،٥\ ٣/ ٨٩،٩٠
{فَإِذا نُقِرَ فِي النّاقُورِ. فَذلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ} \٨،٩\ ٢/ ٦٠٢
{ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً} \١١\ ١/ ٢٥،١٤١ - ٢/ ٧١
{فَما لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ} \٤٩\ ٣/ ٧
[سورة القيامة]
{لا (١)} أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيامَةِ. وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوّامَةِ \١،٢\ ٢/ ١٤١،١٤٢، ١٤٣،٥٢٤
(١) وقرأ ابن كثير: لأقسم.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute