للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب


(١) معانى القرآن ٢/ ٢٧،١١٨،٣/ ٢٦٠، وسر صناعة الإعراب ص ٥١٩،٧٧٢، وشرح الجمل ٢/ ٥٨٥، وضرورة الشعر ص ١١٣، وضرائر الشعر ص ١٢١، وفى حواشى هذين فضل تخريج. وانظر كتب التفسير فى سياق شرح الآية (١٠٥) من سورة هود: يَوْمَ يَأْتِ لا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلاّ بِإِذْنِهِ.
(٢) صدره: فطرت بمنصلى فى يعملات وينسب ليزيد بن الطثرية، وهو فى شعره ص ٦٠ (جمع الدكتور ناصر بن سعد الرشيد)، وينسب لمضرّس بن ربعىّ الأسدى. راجع ضرورة الشعر ص ٢١٥، وضرائر الشعر ص ١٢٠. والمنصل: السيف. واليعملة: الناقة القوية على العمل.
(٣) هو أنس بن العبّاس بن مرداس السّلمىّ. وقيل: أبو عامر جد العبّاس. شرح أبيات سيبويه ١/ ٥٨٤، وسمط اللآلى ٣/ ٣٧، وشرح أبيات المغنى ٤/ ٣٤٣. والبيتان ينسبان أيضا إلى أبى الرّبيس التغلبىّ، فى اللسان (ودى). ويأتى قبلهما هذا الشاهد المعروف: لا نسب اليوم ولا خلّة اتّسع الخرق على الراتق فى إحدى روايتيه، والرواية الشهيرة: «على الراقع». وانظر موضع الشاهد عندنا فى المنصف ٢/ ٧٣، والخصائص ٢/ ٢٩٢، والإنصاف ص ٣٨٨، وشرح الشواهد الكبرى ٢/ ٣٥١، واللسان (قمر-يدى). هذا ويأتى البيت الأول شاهدا على جواز تأنيث «العاتق». راجع المذكر والمؤنث لابن الأنبارى ص ٢٠٨، وإصلاح المنطق ص ٣٦٢، والمخصص ١/ ١٥٩،١٧/ ١٣، وخلق الإنسان لأبى محمد الحسن ابن أحمد ص ٢٠٠.