{كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ} \٢١٦\ ١/ ٢٧١ ٣/ ١٥٣
{يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ} \٢١٧\ ٢/ ٩٤
{وَيَسْئَلُونَكَ ماذا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ} (١) \٢١٩\ ٢/ ٤٤٤
{وَاللهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ} \٢٢٠\ ٢/ ٢١٣
{وَلا تَجْعَلُوا اللهَ عُرْضَةً لِأَيْمانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا} \٢٢٤\ ٣/ ١٧٠
{وَالْمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ} \٢٢٨\ ١/ ٣٩٢،٤١٢
{وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ} \٢٢٨\ ٣/ ٣٢
{وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ} \٢٢٨\ ١/ ٣٩٤
{إِنْ ظَنّا أَنْ يُقِيما حُدُودَ اللهِ} \٢٣٠\ ١/ ٣٨٥
{وَالْوالِداتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ} \٢٣٣\ ١/ ٣٩٣
{وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْواجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً} \٢٣٤\ ١/ ٣٩٢
{وَلكِنْ لا تُواعِدُوهُنَّ سِرًّا} \٢٣٥\ ٢/ ١٧٣
{وَلا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكاحِ} \٢٣٥\ ١/ ٢٨٦ - ٢/ ٢٣
{إِلاّ أَنْ يَعْفُونَ} \٢٣٧\ ٢/ ١٥٣
{وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوى وَلا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ} \٢٣٧\ ١/ ٤١٤ - ٢/ ٣٧٧ - ٣/ ١٥٢
{حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ} \٢٣٨\ ٣/ ١٧٠
(١) قرئ بالنصب والرفع.