للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

{إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤادَ كُلُّ أُولئِكَ كانَ عَنْهُ مَسْؤُلاً} \٣٦\ ١/ ١٠٣

{أَإِذا كُنّا عِظاماً وَرُفاتاً أَإِنّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً} \٤٩\ ١/ ٩٦

{قُلْ كُونُوا حِجارَةً أَوْ حَدِيداً أَوْ خَلْقاً مِمّا يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُسَهُمْ} \٥٠،٥١\ ١/ ٩٦،٤١٣

{يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ وَتَظُنُّونَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلاّ قَلِيلاً} \٥٢\ ١/ ٩٥ - ٣/ ١٤٥

{وَقُلْ لِعِبادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} \٥٣\ ٢/ ٤٧٧

{وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ} \٥٥\ ١/ ٣٨٠

{الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ} \٥٧\ ٣/ ٤٣

{وَنُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ إِلاّ طُغْياناً} \٦٠\ ١/ ٢٥١

{أَرَأَيْتَكَ هذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ} \٦٢\ ١/ ٨

{وَاِسْتَفْزِزْ مَنِ اِسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ وَالْأَوْلادِ وَعِدْهُمْ} \٦٤\ ١/ ٣٧٥،٤١١، ٤١٢

{وَإِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ} \٧٣\ ٣/ ١٤٧

{أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ} \٧٨\ ١/ ٤١٠ - ٢/ ٦١٦

{وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ} \٨٠\ ٢/ ٣٢٥

{قُلْ لَئِنِ اِجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ}