(٢) الرّحم، بكسر الراء: القرابة، مثل الرّحم. (٣) هو المغيرة بن حبناء-والبيت فى الكتاب ٢/ ٢٧٢، والأصول ٣/ ٤٥٨، والإنصاف ص ٣٥٤، وأسرار العربية ص ٢٤١، ورسالة الغفران ص ٢٣٥، والصاهل والشاحج ص ٤٨٨، والتبصرة ص ٣٧٣، والضرائر ص ١٣٩، والمقرب ١/ ١٨٨، وشرح الجمل ٢/ ٥٧٣، وغير ذلك كثير. وأعاده ابن الشجرى فى المجلس الخامس والخمسين. وقد أورد أبو الفرج البيت ضمن قصيدة فى مدح المهلب بن أبى صفرة، برواية: إن المهلب إن أشتق لرؤيته أو أمتدحه فإن الناس قد علموا وبهذه الرواية يفوت الاستشهاد. الأغانى ١٣/ ٨٨. (٤) مطلع قصيدة فى ديوانه ص ١٥٣، يهجو بها أميّة بن خلف الجمحىّ. وأعاد ابن الشجرى إنشاده فى المجلس الخامس والخمسين من غير نسبة، وذكر أنه مما أنشده سيبويه، ولم أجده فى الكتاب المطبوع، وليس فى شواهد سيبويه من قافية الظاء شيء. (٥) ديوانه ص ٢٢١، برواية: أأصبح وصل حبلكم رماما وما عهد كعهدك يا أماما وعليها يفوت الاستشهاد. والبيت بروايتنا فى الكتاب ٢/ ٢٧٠، وضرورة الشعر ص ٨٤، وضرائر الشعر ص ١٣٨، والإفصاح فى شرح أبيات مشكلة الإعراب ص ٣٦٤، والإنصاف ص ٣٥٣، وشرح-