(٢) سورة إبراهيم ٢١. (٣) ديوانه ص ٧٣، وأعاده ابن الشجرى فى المجلس السابع والسبعين. وانظر تخريجه فى معجم الشواهد ص ٢١. وقد ردّ ابن هشام على ابن الشجرى استشهاده بالبيت على مجىء الاستفهام بمعنى الخبر. قال: «والذى غلّط ابن الشجرى حتى جعله من النوع الأول، توهّمه أن معنى الاستفهام فيه غير مقصود ألبتة، لمنافاته لفعل الدراية. وجوابه أن معنى قولك: علمت أزيد قائم؟: علمت جواب أزيد قائم. وكذلك: ما علمت». المغنى ص ٤١، وانظره بحاشية الأمير ١/ ٤١، وشرح أبياته ١/ ١٩٤. (٤) هو عمر بن أبى ربيعة، كما صرّح ابن الشجرى فى المجلس السابع والسبعين. والبيت فى ديوانه ص ٢٦٦، والكتاب ٣/ ١٧٥، والمقتضب ٣/ ٢٩٤، والمحتسب ١/ ٥٠، والجمل المنسوب للخليل ص ٢٣٥، والبسيط ص ٣٥١، وشرح الجمل ١/ ٢٣٨، والمغنى ص ٧، وشرح أبياته ١/ ٢٥، والخزانة ١١/ ١٢٢، وغير ذلك كثير.