(٢) مجالس العلماء للزجاجى ص ٣١٦، والسّمط ص ٢١٦، والصاهل والشاحج ص ٢٧٦، واللسان (وزز). (٣) من غير نسبة فى مجالس ثعلب ص ٩، واللسان (شرف)، وهو من مقطوعة تنسب لأرطاة ابن سهيّة، ولطفيل الغنوى، ولعمرو بن العاص. راجع السمط ص ٢٩٩، وديوان الطفيل ص ١٠٠. (٤) هو قول امرئ القيس. وتقدم فى المجلس الثامن. (٥) الأصول ٢/ ٨، والإنصاف ص ٤٣٧، والفصول الخمسون ص ٢٢٤. (٦) سورة الواقعة ٩٥. (٧) سورة ق ٩. (٨) سورة يوسف ١٠٩، والنحل ٣٠، ولم أجد هذا النقل فى كتابى المبرّد: المقتضب والكامل. والكوفيون يجعلون هذا ونحوه من باب إضافة الشىء إلى نفسه. قال الفراء: «وقوله: وَلَدارُ الْآخِرَةِ أضيفت الدار إلى الآخرة، وهى الآخرة، وقد تضيف العرب الشىء إلى نفسه، إذا اختلف لفظه، كقوله: إِنَّ هذا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ والحقّ هو اليقين» معانى القرآن ٢/ ٥٥،٥٦، والإنصاف ص ٤٣٦، وانظر حواشيه، ومشكل إعراب القرآن ١/ ٤٣٩.