للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

أقلّى اللوم عاذل والعتابا (١)

ونحو:

سقيت الغيث أيّتها الخيامو (٢)

ونحو:

قفانبك من ذكرى حبيب ومنزلى (٣)


(١) تمامه: وقولى إن أصبت لقد أصابا وهو مطلع قصيدة لجرير. ديوانه ص ٨١٣، عن النقائض ص ٤٣٢، وهو بيت سيّار تراه فى غير كتاب، راجع كتاب الشعر ص ١٤،١٥٧، وتفسير أرجوزة أبى نواس ص ١٠٠، والأصول ٢/ ٣٨٦، والجمل المنسوب للخليل ص ٢٣٧، وتأتى قافية هذا البيت على ثلاث صور: لقد أصابا لقد أصاب لقد أصابن على ما هو معروف فى كتب القوافى. وراجع القوافى للأخفش ص ٨٦، وفهارسه، والصاهل والشاحج ص ٤٦٥.
(٢) صدره: متى كان الخيام بذى طلوح وهو مطلع قصيدة لجرير، فى ديوانه ص ٢٧٨، وتخريجه فى ١٠٧٣، وزده: القوافى للأخفش ص ١١٩، وفهارسه، والكافى ص ١٥١، وفهارسه، وتفسير أرجوزة أبى نواس ص ٩٩، والمنصف ١/ ٢٢٤، وإيضاح شواهد الإيضاح ص ٣٧٨، وشرح المفصل ٩/ ٣٣،٧٨، والتبصرة ص ٦٥٠، وشرح الجمل ٢/ ٥٥٣، وشرح أبيات المغنى ٦/ ١٤١، والموضع السابق من الأصول. وقافية هذا البيت تأتى عند علماء القوافى على ثلاث صور، مثل البيت السابق.
(٣) مطلع معلقة امرئ القيس الشهيرة. ديوانه ص ٨، والكتاب ٤/ ٢٠٥، والقوافى ص ٨٥، وفهارسه. وكثير من المراجع السابقة. وتمامه: بسقط اللوى بين الدخول فحومل قال شيخنا العلامة أحمد راتب النفاخ فى حواشى القوافى: وإنما استشهد المؤلف والآخرون بصدر البيت والكلام فى القوافى؛ لأن البيت مقفى، تجرى على عروضه أحكام الضرب وما يتصل به من أحكام القافية.