للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[أراد يا فاطمة فرخّم (١)] وقول الشّماخ (٢):

أعائش ما لأهلك لا أراهم ... يضيعون السّوام مع المضيع

...


= العذرى، وكان قد خرج هو وهدبة فى ركب من بنى الحارث حجّاجا، ومع هدبة أخته فاطمة، فارتجز زيادة هذا الرجز، فظن هدبة أنه يشبّب بأخته. . . فى قصّة تراها فى الشعر والشعراء ص ٦٩١، وأسماء المغتالين (نوادر المخطوطات) ٢/ ٢٥٦، وشرح أبيات سيبويه لابن السيرافى ١/ ٤٦١، وشرح الحماسة للتبريزى ٢/ ٤٥، والخزانة ٩/ ٣٣٥.
(١) كتب هذا بخط مغربىّ صغير مغاير لخطّ النسخة.
(٢) ديوانه ص ٢١٩، وتخريجه فى ص ٢٣٥.