(٢) فرغت منه فى المجلس الرابع والخمسين. (٣) إصلاح المنطق ص ١٣٩،٣٧٤، وتهذيبه ص ٣٤٦، والمذكر والمؤنث لابن الأنبارى ص ٦٠٤، وشرح القصائد السّبع له ص ٣٨١، والمحتسب ٢/ ٢٣٩، والمقاييس ٢/ ١١٨،١٣٧، واللسان (حوز-حصن-أيا)، وشرح الشواهد الكبرى ٤/ ٢٢٦. هذا وقد جاءت هذه الأبيات الثلاثة مع بيت رابع فى ديوان البحترى ص ٣٠١،٣٠٢ عن نسختين مخطوطتين منه. وقد شكّك أبو العلاء فى نسبة الأبيات إلى البحترى، قال: «على أن هذه الأبيات بعيدة من نمط أبى عبادة، وإن كان الشاعر المغزر يجوز أن يأتى بكلّ فن من القول». عبث الوليد ص ٦٣،٦٤ - مطبعة الترقى بدمشق ١٩٣٦ م. (٤) صار صدر هذا البيت من الأمثال، ويضرب فى ترك ما يشوبه ريبة وإن كان حسن الظاهر. مجمع الأمثال ١/ ٢١٠،٢١١ (باب الحاء).