(١) فى م، ص «الحجرى» والتصويب من الديباج، وقد ذكر ابن فرحون أن ابن خمسين كان عالما شاعرا، وأن ابن الحاج أخذ عنه كثيرا من شعره. وكتبا منها: الموطأ والمقامات، وقرأ عليه جملة من كلام الشيخ أبى مدين رضى الله عنه. (٢) وسمع على الغافقى: الموطأ والبخارى وسنن الترمذى وقرأ عليه كتاب سيبويه كما تفقه بكثير يطول ذكرهم. (٣) منها كتاب: «قد يكبو الجواد فى ذكر أربعين غلطة عن أربعين من النقاد» وهو نوع من تصحيف الحافظ الدارقطنى، وكتاب: «خطر فنظر، ونظر فخطر» و «الإفصاح، فيمن عرف فى الأندلس بالصلاح» و «تاريخ المدينة» غير تام، ومنها ديوان شعره المسمى بالعذب والأجاج؛ من شعر أبى البركات ابن الحاج»، ومنها: «المؤتمن على أنباء الزمن» ومنها: «تأليف فى أسماء-