وثقه الأئمة، منهم: ابن معين، وأحمد، وأبو حاتم، وغيرهم. انظر: الجرح والتعديل (٧/ ٢٨٩ / ترجمة ١٥٦٩)، وتأريخ بغداد (٥/ ٣٦٥، ٣٦٧ / ترجمة ٢٨٩٢). (٢) ابن مرّة، الخُلْقاني، أبو زياد، الكوفي. (٣) مسلم بن صبيح هو موضع الالتقاء، وما بين المعقوفتين من نسختي (ل)، (م). (٤) هكذا في كلّ النسخ الّتي عندي، وكذلك في صحيح مسلم، وفي حاشية الأصل: (صوابه: المصورين) وتقدم التعليق على مثل هذا الحديث رقم (٩٢٢٩). (٥) تقدّم تخريجه، انظر الحديث رقم (٩٢٢٧). (٦) هذا المعلق زيادة من نسختي (ل)، (م)، وتمام الحديث في صحيح مسلم: (فأفتني فيها؟ فقال له: ادن مني. فدنا منه. ثمّ قال: ادن مني، فدنا حتّى وضع يده على رأسه، قال: أنبئك بما سمعت من رسول الله ﷺ، سمعت رسول الله ﷺ يقول: "كلّ مصور في النّار، يجعل له بكل صورة صورها، نفسًا، فتعذبه في جهنم"، وقال: إن كنت لابد فاعلا، فاصنع الشجر، وما لا نفس له" اهـ. انظر تخريج الحديث التالي.