(٢) ابن عمر الكلابي مولاهم أبو سهل الواسطي. "ثقة" (١٨٥ هـ أو بعدها). ع. تهذيب الكمال (١٤/ ١٤٠ - ١٤٤)، التقريب (ص ٢٩٠). (٣) في (ل) و (م) زيادة (التيمي) وهذا محتمل؛ لأن التيمي في طبقة شيوخ عبَّاد، إلا أنَّ التيميَّ لم يُذْكَرْ في شيوخ عباد [تهذيب الكمال (١٤/ ١٤١)] ولا في تلاميذ عبد الرحمن بن الأسود [تهذيب الكمال ١٦/ ٥٣١] كما أن عبادًا لم يُذْكر في تلاميذ التيمي [تهذيب المزي ١٢/ ٧] بينما ذُكِرَ الأعمشُ في تلاميذ عبد الرحمن بن الأسود (١٦/ ٥٣١). (٤) هنا موضع الالتقاء، رواه مسلم عن أبي بكر بن أبي شيبة، = ⦗٨٢⦘ = وعن علي بن حجر -واللفظ له -كلاهما عن علي بن مُسهر، عن أبي إسحاق الشيباني، عن عبد الرحمن بن الأسود، به، بنحوه، وزاد: "في بيتي قط، سرًّا ولا علانية". كتاب صلاة المسافرين، باب معرفة الركعتين اللتين كان يصليهما النبي ﷺ بعد العصر، (١/ ٥٧٢)، برقم (٨٣٥/ ٣٠٠). (٥) كذا في النسخ، وهو كذلك في صحيح مسلم، وموقعهما: "النصب" بتقدير "أعني"، ولفظ البخاري: "ركعتان لم يكن رسول الله ﷺ يدعهما، سرًّا ولا علانية: ركعتان .... ركعتان .... ". (٦) وأخرجه البخاري (٥٩٢) في "مواقيت الصلاة": باب ما يصلي بعد العصر من الفوائت ونحوها- (٢/ ٧٧، مع الفتح)، عن موسى بن إسماعيل، عن عبد الواحد، عن الشيباني، به، بنحوه.