(٢) موضع الالتقاء مع مسلم. (٣) عُسْفَان: -بِضَمِّ العَيْن وسُكون السِّين، وفاء وألف، وآخره نون-: بَلْدَةٌ على ٨٠ كيلا من مكَّة شِمالا على الجادَّة إلى المَدينة، وهي مَجْمَع ثلاثِ طرقٍ مُزَفَّتة: طريقٌ إلى المدينة، وقبيله إلى مكة، وآخر إلى جدة. مُعْجَم المعالم الجُغرافية في السيرة النَّبَوِيَّة (ص ٢٠٨). (٤) أخرجه مسلم في كتاب الحج -باب جواز التَّمَتُّع (٢/ ٨٩٧، ح ١٥٩) عن محمد بن المثنى، ومحمد بن بشار، عن محمد بن جعفر، وأخرجه البخاري في كتاب الحج -باب التمتُّع والقِران والإفْراد بالحجِّ. . . (ص ٢٥٥، ح ١٥٦٩) عن قُتَيْبة = ⦗٤١٧⦘ = ابن سَعِيد، عَنْ حجَّاج بن محمد الأعور، كِلاهُما عن شُعبة به. من فوائد الاستخراج: • إيراد المصنِّف الحديث في بابٍ غير الذي أورده فيه صاحب الأصل، مما يعيِّن مناسبة أخرى للحديث. • تساوي الإسنادين، وهذا علوٌّ نسبي "المساواة".