(٢) موضِعُ الالتقاء مع مسلم، انظر تخريج الحديث السابق ح / ٤١٢٧. (٣) ما بين المعقوفين سقط من نُسخة (م) لمجيئهِ آخرَ كلمة أسفلَ اللَّوحة. (٤) أخرجه البخاري في كتاب المغازي -باب حجَّة الوداع (ص ٧٤٦، ٤٤٠١) عن = ⦗٢٨٨⦘ = أبي اليَمَانِ، عن شُعيب بن أبي حمزةَ به. من فوائد الاستخراج: • راوي الحديث عن الزُّهري شعيبُ بن أبي حمزة، الذي قال في ابن معين: "هو من أثبت الناس في الزهريّ"، وقال الجوزجاني: "والزبيدي وشعيب لزماه طويلا، إذ كانا معه في الشام في قديم الدهر"، بينما رواه مسلم من طريق يونس عن الزهريّ، وهو متكلَّم في حديثه عنه، وكان الإمام أحمد سيئَ الرأي فيه جِدًّا، وقدم عليه معمرا، وعقيلا، وشعيب بن أبي حمزة. انظر: شرح علل الترمذي لابن رجب (٢/ ٦٧٤)، تقريب التهذيب (ت ٣٠٩٥). • تصريح الزُّهري بالتحديث، بينما عنعن لدى مسلم. • تصريح عروة بن الزُّبير، وأبي سلمة بن عبد الرحمن بالإخبار، بينما جاء عند مسلم في صحيحه بلفظ: "أنَّ عائشة قالتْ". • تقييد المهمل في قوله: "أبو سلمة بن عبد الرحمن"، بينما جاء لدى مسلم بكُنيته المُجرَّدة.