(٢) ابن أعين المصري الفقيه. (٣) التِّنِّيسي، أبو عبد الله البجلي. (٤) في (ط) و (ك): "حدثنا ابن جابر يعني عبد الرحمن"، وهو: عبد الرحمن بن يزيد بن جابر الأزدي، أبو عتبة الشامي الداراني. (٥) ابن مَزْيَد -بفتح الميم وسكون الزاي وفتح المثناة التحتانية- العُذْرِي -بضم المهملة وسكون المعجمة- البيروتي. التقريب (٣١٩٢). وأبوه الوليد بن مَزْيَد من أثبت الناس في الأوزاعي، كما في تهذيب الكمال، (٣١/ ٨٤). (٦) هذا الإسناد الأخير ساقط من (ط) و (ك). (٧) في (ط) و (ك): "كليهما ". (٨) العَنْسي، أبو الوليد الدمشقي الداراني. (٩) الأزدي الزهراني، أبو عبد الله الشامي. (١٠) أخرجه البخاري في صحيحه -كتاب الأنبياء- باب قوله تعالى ﴿قُلْ يَاأَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا في دِينِكُمْ … ﴾ (الفتح ٦/ ٥٤٦ ح ٣٤٣٥). ومسلم في كتاب الإيمان -باب الدليل على أن من مات على التوحيد دخل الجنة قطعًا (١/ ٥٧ ح ٤٦) كلاهما من طريق الوليد بن مسلم عن ابن جابر به. فائدة الاستخراج: أخرجه مسلم من طريق الوليد بن مسلم وهو مدلس، جعله ابن حجر في المرتبة الرابعة من المدلسين، ووُصف بأنه يدلس تدليس التسوية -كما سيأتي في ح (٧٣) - وجاءت رواية مسلم بالعنعنة، وقد أخرجه المصنِّف من غير طريقه هنا. (١١) أخرجه البخاري -كما تقدم في الموضع السابق- من طريق الوليد بن مسلم عن الأوزاعي به، ومسلم -في الموضع السابق- من طريق مبشر بن إسماعيل عن الأوزاعي، به.