(٢) الأزدي الواشحي البصري، قاضي مكة. (٣) بفتح الصاد المهملة، وتشديد الواو، وفي آخرها الفاء، نسبة لبيع الصوف والأشياء المتخذة من الصوف. الأنساب للسمعاني (٨/ ٩٩). وحجاج هذا هو: ابن أبي عثمان -واسمه ميسرة وقيل: سالم- الصوَّاف، أبو الصلت الكندي مولاهم البصري. (٤) محمد بن مسلم بن تدرس المكي. (٥) في (م): "عمر" وهو خطأ. (٦) ما بين المعقوفتين من (ك). (٧) في (م): "الذي" ولعله سبق قلم، ومعناه: أي لما سبق في قدر الله من أنَّ الأنصار هم الذين ينالون شرف النصرة. (٨) أي أصابهم الجوى، وهو المرض، وداء الجوف إذا تطاول، وذلك إذا لم يوافقهم هواؤها واستوخموها، ويقال: احتويتُ البلد، إذا كرهت المقام فيه وإن كنت في نعمة. النهاية لابن الأثير (١/ ٣١٨). (٩) واحده: مِشْقَص، قيل: هو: نصل السهم إذا كان طويلًا غير عريض، وقيل: بل هو العريض، وقيل: ما طال وعَرُض، قال النووي: "وهذا هو الظاهر هنا لقوله: قطع بها براجمه، ولا يحصل ذلك إلا بالعريض". شرح النووي على مسلم (٢/ ١٣١)، النهاية (٢/ ٤٩٠). (١٠) واحده: البُرجمُة بالضم وهي: العُقَد التي في ظهور الأصابع. النهاية لابن الأثير (١/ ١١٣). (١١) أي: سال دمها، وقيل: سال بقوة. شرح مسلم للنووي (٢/ ١٣١). (١٢) أخرجه مسلم في كتاب الإيمان -باب الدليل على أن قاتل نفسه لا يكفر (١/ ١٠٨ ح ١٨٤) من طريق سليمان بن حرب به.