(٢) ابن دينار الأموي، أبو إسحاق. (٣) كذا وعليها ضبة في النسخ كلها، ولعلها على تقدير: "أعني البصريين". (٤) الضحاك بن مخلد الشيباني النبيل البصري. (٥) ابن صفوان التُّجِيبي، أبو زرعة المصري الفقيه. (٦) أبو رجاء المصري، واسم أبي حبيب: سويد. (٧) هو: عبد الرحمن بن شِمَاسة -بكسر المعجمة، وتخفيف الميم، بعدها مهملة- بن ذُؤيب المَهْري -بفتح الميم وسكون الهاء- المصري، كذا ضبط الحافظ ابن حجر: شماسة، وضبطه النووي نقلًا عن صاحب المطالع: بفتح الشين المعجمة وضمها. والمَهْري ضبطه هكذا السمعاني، وتبعه ابن الأثير، وابن حجر، وخالفهم ياقوت الحموى فقال: "الصحيح مَهَرة بالتحريك وجدته بخطوط جماعة من أئمة العلم القدماء لا يختلفون فيه". وهي نسبة إلى مَهرَة بن حيدان بن الحاف بن قُضاعة قبيلة كبيرة. انظر: الأنساب للسمعاني (١١/ ٥٣٩)، معجم البلدان لياقوت (٥/ ٢٧٠)، اللباب لابن الأثير (٣/ ٢٧٥)، شرح مسلم للنووي (٢/ ١٣٧)، التقريب (٣٨٩٥). (٨) بكسر السين، أي: حال حضور الموت. شرح النووي على صحيح مسلم (٢/ ١٣٧). (٩) في الأصل: "نبكي"، ولعله سبق قلم. (١٠) كلمة "بكذا" سقطت من (ط)، و (ك). (١١) أي: على أحوالٍ. شرح مسلم للنووي (٢/ ١٣٧). (١٢) في (ك): "وما أجد". (١٣) في (م): "أتشترط ماذا" ولعل الألف زائدة سهوًا. (١٤) في (ط) و (ك): "وما". (١٥) كلمة: "له" سقطت من (ط) و (ك). (١٦) ليست في (ط) و (ك) كلمة "أو شنوا"، ورواية مسلم: "فشنوا على التراب شنا"، قال النووي: "ضبطناه بالسين المهملة وبالمعجمة، وكذا قال القاضي عياض أنه بالمعجمة والمهملة، قال: وهو الصبُّ، وقيل: بالمهملة: الصب في سهولة، وبالمعجمة: التفريق". شرح النووي لصحيح مسلم (٢/ ١٣٨). (١٧) كذا في (م)، وفي النسخ الأخرى ليست واضحة بالتاء أم بالياء، وفي مسلم بالتاء. (١٨) أخرجه مسلم في كتاب الإيمان -باب كون الإسلام يهدم ما قبله، وكذا الهجرة والحج (١/ ١١٢ ح ١٩٢) عن محمد بن المثنى، وأبي معن الرَّقاشي، وإسحاق بن منصور كلهم عن أبي عاصم الضحاك بن مخلد به.