(٢) سبق هذا الحديث بإسناده وبعض متنه برقم (٤١٢)، وذكرت هناك كلام العلماء على رواية شريكٍ هذا وما فيها من مخالفات لرواية الثقات. (٣) قوله: "عليه" سقط من (ط). (٤) في (ط) و (ك): "فردَّ عليَّ". (٥) أي: يجريان. فتح الباري لابن حجر (١٣/ ٤٩٠). (٦) كلمة "النهران" ليست في (ط) و (ك)، ووقع في (م): "أخبرنا جبريل" بدل: "يا = ⦗٨٤⦘ = جبريل" ولعله سبق قلم. (٧) بضم العين والصاد المهملتين، بينهما نون ساكنة، وهو: الأصل. فتح الباري (١٣/ ٤٩٠). (٨) ما بين المعقوفتين من (ط) و (ك). (٩) شمَّ يشَمُّ -من باب تَعِب-، ويَشُمُّ -من باب قَتَل- فيه لغتان. انظر: القاموس المحيط للفيروزآبادي (ص: ١٤٥٥)، المصباح المنير للفيومي (٣٢٣). (١٠) في (ط) و (ك): "كلامه الله". (١١) سبب قول موسى لهذا هو الجملة الحالية بعدها مباشرة. (١٢) وهذا اللفظ من الألفاظ التي أنكرت على شريك بن أبي نَمر في روايته لحديث الإسراء، انظر ما سبق في: ح (٤١٢)، وستأتي بقية بحثٍ فيه في ح (٤٧٨). (١٣) قوله: "صلوات الله عليهم" ليست في (ط) و (ك). (١٤) في (ط) و (ك): "وأشار". (١٥) عبارة الثناء على الله ﷿ ليست في (ط) و (ك). (١٦) كلمة "فيرفعه" سقطت من (م). (١٧) قوله: "مما" سقط من (م). (١٨) سبق تخريجه وذكر كلام العلماء عليه في ح (٤١٢).