(٢) انظر: مسند أحمد ٥/ ١٧٣، مصنَّف ابن أبي شيبة، كتاب الزهد، كلام أبي ذرٍّ، ١٩/ ٢٠٩، ح ٣٥٨٢٧، الزهد لأبي داود، ص ١٨٦ - ١٨٧، ح ٢٠٣، الزهد لوكيعٍ ١/ ٣٩٣، ح ١٥٩، المستدرك، كتاب الأهوال، بشارة النبيِّ للمؤمنين أن يكونوا شطر أهل الجنَّة، ٤/ ٥٧٩. الزهد لهناد ص ٢٥٩، ح ٤٥٠، الزهد لابن أبي عاصم، ص ٤٢، ح ٦٦، حلية الأولياء ١/ ١٦٤، صفة الصفوة ١/ ٥٩٥. وروي مرفوعاً، أخرجه الترمذيُّ في كتاب الزهد، باب قول النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -: «لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلاً»، ٤/ ٥٥٦، ح ٢٣١٢، وقال: (هذا حديثٌ حسنٌ غريبٌ). وابن ماجه في كتاب الزهد، باب الحزن والبكاء، ٢/ ١٤٠٢، ح ٤١٩٠، والحاكم في المستدرك، الموضع السابق، ٤/ ٥٧٩، وقال: (هذا حديثٌ صحيح الإسناد على شرط الشيخين ولم يخرجاه)، ولم يتعقَّبه الذهبيُّ. والموقوف هو الأشبه، كما قال الألباني في السلسلة الضعيفة ٤/ ٢٦١، ح ١٧٨٠، والسلسلة الصحيحة ٤/ ٢٩٩، ح ١٧٢٢. (٣) انظر: حلية الأولياء ١/ ٢١٤، صفة الصفوة ١/ ٦٣٠. وورد نحوه في الزهد للإمام أحمد ص ١٧٠، وشعب الإيمان للبيهقيِّ ٤/ ٤١١، ح ١٦٤٦، وجامع بيان العلم ١/ ٥٤٩، ح ١٢٠١. ورُوِي مرفوعاً، وأوَّله: «كيف أنت يا عُوَيمر إذا قيل لك يوم القيامة: أعلمتَ أم جهلتَ ... ». أخرجه الحارث بن أبي أسامة في مسنده، كما في بغية الباحث ٢/ ١٠٠٤، ح ١١٢٤، والخطيب في اقتضاء العلم العمل ص ١٩، ح ٥، وابن عساكر في تاريخه ٦٧/ ١٨١. وضعَّفه الألبانيُّ في السلسلة الضعيفة ٩/ ١٧٩، ح ٤١٥٧.