(٢) انظر: صحيح مسلم، كتاب السلام، باب تحريم الكهانة وإتيان الكهَّان، ٧/ ٣٦، ح ٢٢٢٩. جامع التِّرمِذيِّ، كتاب التفسير، باب ومن سورة سبأ، ٥/ ٣٦٢، ح ٣٢٢٤. تفسير النسائيِّ، سورة الحجر، قوله تعالى: {إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ}، ١/ ٦٢٩ - ٦٣٠، ح ٢٩٢. (٣) ما بين المعقوفين غير واضحٍ في الأصل. (٤) أخرجه البخاريُّ تعليقًا بصيغة الجزم في كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى: {وَلَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ}، ٩/ ١٤١. وأبو داود في كتاب السنة، باب في القرآن، ٤/ ٢٣٥، ح ٤٧٣٨. وابن خزيمة في كتاب التوحيد، باب من صفة تكلُّم الله عزَّ وجلَّ بالوحي، ١/ ٣٥٠ - ٣٥٤، ح ٢٠٧ - ٢١١. والآجُرِّيُّ في الشريعة، باب ذكر السنن التي دلَّت العقلاء على أنَّ الله عزَّ وجلَّ على عرشه ... ، ٣/ ١٠٩٤، ح ٦٦٩. والبيهقي في الأسماء والصفات، باب ما جاء في إسماع الربِّ عزَّ وجلَّ بعض ملائكته كلامه، ١/ ٥٠٦ - ٥١١، ح ٤٣٢ - ٤٣٤. وصحَّحه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة ٣/ ٢٨٢ - ٢٨٣، ح ١٢٩٣.