الكثير من الشروح والحواشي المختلفة، أصابتها الرطوبة فاصفرت أوراقها وتمزق بعضها فرممت كما أصابتها الأرضة في مواضع كثيرة منها، الورقتان الأولى والأخيرة وبعض الأوراق في الداخل مخرومة وقد عوضت وكتبت بخط مختلف. الغلاف من الورق المقوى.
(ق ٣٨٤/ م ٢٤* ١٨/ س ١٩)
تفسير القرآن الكريم- الجزء الثامن عشر-* الرقم: ٧٧٦٥
المؤلف: مجهول.
أوله: لمن أراد قتله أن ينقاد ويستلم طلب الأجر كما فعل عثمان، وقال مجاهد: كتب عليهم في ذلك الوقت: إذا أراد رجل قتل رجل أن لا يمتنع ويصبر الأمر الله عز وجل ...
آخره: سورة الأعراف: مكيّة.
بسم الله الرحمن الرحيم: المص كتاب. أي هذا الكتاب. كتاب أنزل إليك. وهو القرآن. فلا يكن في صدرك حرج منه. قال مجاهد:
شك. فالخطاب للرسول صلى الله عليه وسلم، والمراد به الأمة. وقال أبو العالية: حرج: أي ضيق. معناه: لا يضيق صدرك بالإبلاغ وتأدية ما أرسلت به لتنذر به، أي كتاب أنزلناه لتنذر به وذكرى للمؤمنين أي عظة لهم.
أوصاف المخطوط: نسخة قديمة من القرن الثامن الهجري، كتبت بخط معتاد، أسماء السور ورءوس الفقر مكتوبة بخط أكبر، على الهوامش بعض التعليقات. خرمت من أولها ومن آخرها كما أصيبت