تمت المقدمة نهار السبت الثامن عشر من شهر جماد الأول من سنة خمس وتسعمائة بقلم العبد الفقير الى اللطيف الخبير وراجي شفاعة جده البشير النذير محمد بن جعفر بن محمد بن زهرة الحسيني الحلبي الفوعي.
أوصاف المخطوط: الرسالة من القرن العاشر وقد كتبت بخط معتاد، فيها جداول توضح ما حوته الرسالة في علم التجويد وقد أصيبت بالرطوبة التي أثرت على الكتابة فيها. الرسالة في مجموع يحوي العديد من الرسائل في القراءات والتجويد واللغة عددها اثنتا عشرة رسالة.
خاتمة المخطوط: واعلم أن ترك كل عيب من المعايب في القراءة وهو من المحامين، وترك كل من المحامين هو من المعايب جعلنا الله تعالى من الذين يتلون كتاب الله حق تلاوة، ويعملون بما فيه من فاتحة الى خاتمة، والحمد لله رب العالمين ... تم الرسالة في شهر واشكان سنة ١٢٥٢.
أوصاف المخطوط: نسخة من القرن الثالث عشر الهجري، كتبت بخط فارسي معتاد، الفصول مكتوبة بالأحمر، أصابتها الأرضة فأساءت إليه كثيرا، على الهوامش بعض الاضافات والشروح،