نسخة فيها أجزاء متداخلة، وتبدأ بالجزء الثالث بقوله تعالى «تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ» البقرة/ ٢٥٣، وتنتهي بقوله تعالى «وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَما كانَ مُنْتَصِراً» الكهف/ ٤٣.
نسخة خزائنية، أوائل السور والفواصل بين الآيات مكتوبة بالذهب، أحيطت الكتابة بإطار مذهب، النسخة مفروطة، ومهترئة، وفيها خلط بين بعض الأجزاء ...
الخط نسخي جيد، وهو من مكتوبات القرن الحادي عشر الهجري.
على النسخة خاتم وصورة وقف باسم محمد بك الشهير بابراهيم باشا زادة تاريخه سنة ١١٠١ هـ والجزء من أوقاف الجامع الأموي.
(ق ٣٠/ م ٢٠* ١٤/ س ٩)
مصحف شريف* الرقم: ١٤١
الجزء الرابع منه، ويبدأ بقوله تعالى:«كُلُّ الطَّعامِ كانَ حِلًّا لِبَنِي إِسْرائِيلَ» آل عمران/ ٩٣، وينتهي بقوله تعالى:«إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ، إِنَّ اللَّهَ كانَ غَفُوراً رَحِيماً» النساء/ ٢٢.
نسخة قديمة نفيسة، مخرومة من أولها مقدار ورقة واحدة حديثة ألحقت بخط معتاد. أسماء السور، والفواصل بين الآيات، والتزيينات على الهوامش كلّها مذهبة وملونة الخط نسخي جميل، كتب في القرن الثامن الهجري على الأرجح، الغلاف عادي.