قال حدثنا الحسن بن محمد قال: حدثنا حجاج عن ابن جريج قال:
سألت عطا عنها فقال: هو الزنا حرمه الله، حرم المحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم ..
آخره: ومن سورة الواقعة حدثنا الحسين قال حدثنا الحسن قال حدثنا حجاج عن ابن جريج عن ابن كثير «سدر مخضود» قال:
لا شوك فيه، حدثنا الحسين قال حدثنا الحسين قال ...
أوصاف المخطوط: نسخة قديمة من القرن الرابع على الأرجح كتبت بخط معتاد قليل الاعجام تبدأ بتفسير قوله تعالى «وَالْمُحْصَناتُ مِنَ النِّساءِ» المائدة/ ٢٣، وتنتهي بتفسير «سِدْرٍ مَخْضُودٍ» الواقعة/ ٢٨ ويعتمد التفسير على شرح بعض آيات القرآن الكريم من كل سورة.
النسخة مصابة بالرطوبة، وفيها أكل أرضة قليل، المخطوط بدون غلاف.
(ق ٢٤/ م ١٨* ٥، ١١/ س ١٩)
[جزء في التفسير الرقم: ١١٠١٨]
المؤلف: مجهول أوله: ليجترئوا عليهم، قلّة مبالاة بهم، ثم تفاجئهم الكثرة، فيبهتوا ويهابوا وتفلّ شوكتهم حين يرون ما لم يكن في حسبانهم وتقديرهم، وذلك قوله:
يرونهم مثليهم رأي العين، ولئلا يستعدوا لهم، وليعظم الاحتجاج عليهم في استيضاح الآية البينة من قلتهم. «إِذا لَقِيتُمْ فِئَةً».
آخره:«فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا يَرِثُنِي» كاف، أو أراد اختراعا منك بلا سبب لأني وامرأتي لا نصلح للولادة، يرثني ويرث، الجزم جواب الدعاء