الدودة، على ذريته ثم على ذريتهم وأنسا لهم وأعقابهم ثم على طلبة العلم من المسلمين، وشرط النظر إليه مدة حياته ثم الارشد فالأرشد من ذريته ثم للأورع فالأورع من العلماء في رابع عشر جمادى الأولى سنة ١٢٤٨ هـ.
شهد بذلك محمود الداغستاني، وشهد درويش جاسم.
الورقة الأولى تالفة ومرممة قديما، الغلاف من الورق المقوى.
(ق ٤٨ (٦٥ - ١١٢) / م ٢٣* ١٧/ س ١١)
[أنوار التنزيل ... - النسخة الثالثة عشرة الجزء الثاني الرقم: ٤٤٨١]
أوصاف المخطوط: نسخة من القرن الثالث عشر الهجري، تبدأ بتفسير أول سورة الكهف، وتنتهي بتفسير سورة الناس.
كتبت بخط معتاد رديء، أسماء السور مكتوبة بخط نسخي كبير على هوامش الكتاب. أصيبت بالرطوبة الشديدة فانطمست الكلمات في مواضع كثيرة كما تلفت جميع أوراقها وقد رممت قديما.
على الورقة الأولى قيد وقف مطموس فيه اسم الواقف وبقية أسماء الشهود وهم أمين الفتوى بدمشق الشام والشيخ الجديني الحافظ وغيرهما. وقد طمس قيد الوقف على الورقة الأخيرة أيضا. الورقة الأخيرة تالفة وقد ذهب منها اسم الناسخ وتاريخ النسخ. الغلاف من الجلد العادي.