قسم من الجزء الخامس عشر، يبدأ بقوله تعالى «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً» الكهف/ ١، وينتهي بقوله تعالى «فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً» الكهف/ ١١١.
نسخة من القرن الرابع عشر الهجري كتبت بخط نسخي جيد، على الورقة الأولى زخارف ملونة وضع للكتابة إطار ملون، الغلاف عادي.
(ق ٧/ م ١٨* ١٠/ س ١٥)
[مصحف شريف الرقم: ١١٨١٦]
الجزء الخامس عشر منه، مخروم الأول والآخر، يبدأ بقوله تعالى «أَنْ يَرْحَمَكُمْ، وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنا وَجَعَلْنا جَهَنَّمَ لِلْكافِرِينَ حَصِيراً» الإسراء/ ٨، وينتهي بقوله تعالى «قالَ أَخَرَقْتَها لِتُغْرِقَ أَهْلَها لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً» الكهف/ ٧١.
نسخة قديمة من القرن الثامن أو التاسع كتبت بخط نسخي جميل، كتبت أوائل السور بالذهب، رسمت الفواصل بين الآيات وعلامات الأحزاب بالذهب، النسخة مصابة بالرطوبة والتمزيق وقد رممت قديما، على الغلاف زخارف هندسية.