نسخة من القرن الثاني عشر الهجري عليها آثار رطوبة أساءت إلى الورق والكتابة فيها. الخط ثلث كبير، الغلاف عادي.
(ق ٤١/ م ٣٠* ٢٠/ س ٥)
[مصحف شريف الرقم: ١٠٩٦١]
قسم من الجزءين الخامس والسادس منه، ويبدأ بقوله تعالى «أُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ حَقًّا، وَأَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ عَذاباً مُهِيناً» النساء/ ١٥٠ وينتهي بقوله تعالى «وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ ما كانُوا يَصْنَعُونَ» المائدة/ ٦٥.
نسخة من القرن الحادي عشر الهجري كتبت بخط نسخي معتاد، وهي مخرومة في آخرها ومصابة بالتلف وبخاصة الورقة الأولى منها.
الغلاف عادي.
(ق ١٢/ م ١٨* ١٣/ س ٧)
[مصحف شريف الرقم: ١١٨٠٧]
الجزء السابع منه، ويبدأ بقوله تعالى «لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَداوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ» المائدة/ ٨٥، وينتهي بقوله تعالى «كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ» الأنعام/ ١١٠.
نسخة من القرن الثالث عشر الهجري ممزقة في مواضع كثيرة وبخاصة من أطرافها، فيها بعض الترميم القديم، كتبت بخط نسخي كبير، وهي من أوقاف مدرسة أبي عمر في صالحية دمشق، وقد أوقفها على المدرسة الحاج علي البلّان بحمام جكارة الشهير بهنيدبة. الغلاف عادي.