ولا بأيدي وما يتلوه في عبس ... لأنها مع ما قدمت تقصير.
تم الكتاب بحمد الله وعونه. قال مصنفه- رضي الله عنه- علقه مؤلفه عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي في يوم الجمعة ثاني عشر ذي الحجة سنة ثمان وسبعين وثمانمائة.
أوصاف الكتاب: نسخة من القرن الحادي عشر الهجري كتبت بخط نسخي معتاد، الأبواب وألفاظ القرآن الكريم ورءوس الفقر مكتوبة بالأحمر ...
أصيبت النسخة بالرطوبة والأرضة فانفرطت أوراقها، وتمزق غلافها، مع هذه النسخة رسالة المتوكلي فيما وقع في القرآن الكريم من غير العربية للسيوطي. على الورقة الأولى مجموعة من الأبيات وقيد تملك باسم أحمد نجيب.
(ق ١٢ (١ - ١٢) / م ٢١* ١٤/ س ٢٥)
المهذب فيما وقع في القرآن من المعرب- نسخة ثانية-* الرقم: ٦٩٢٣
أوله: حدثنا ابن حميد، حدثنا يعقوب القميّ عن جعفر بن أبي المغيرة عن سعيد بن جبير قال: قالت قريش: لولا أنزل هذا القرآن عجميا وعربيا.
آخره:
ولا بأيدي ما يتلوه في عبس ... لأنها مع ما قدمت تكرير