٣ - والثالث: في سبب نزولها- ٤ - والرابع في تفسيرها- ٥ - والخامس فيما يتصل بها.
آخره: إن النبيّ عليه السلام كان يدعو لعمر رضي الله عنه ويقول:
اللهم أعزّ هذا الدين بعمر أو بأبي جهل، فاستجاب الله دعاءه بعمر وأدركه دعاء الرسول فأخرجه الله تعالى الى الصلح وكان هو يظنّ أنه يذهب الى الحرب ....... وآدم عليه السلام لم يدع لابليس بالخير فلذلك صار إبليس لعينا وعمر كريما بدعاء محمد عليه السلام.
قد وقع الفراغ من تحرير هذه النسخة الشريفة وتسويدها في شهر صفر في وقت الضحى عن يد العبد الضعيف الحاج أمير بن تيمور سنة ثمان وتسعين وتسعمائة.
أوصاف المخطوط: نسخة من أواخر القرن العاشر الهجري كتبت بخط فارسي معتاد فيه بعض الشكل، أسماء السور في مجموع يحوي عددا من الرسائل في التفسير، ورسالة في أسماء الله الحسنى، المجموع بحاجة الى الترميم مع غلافه الممزق.
(ق ١٣٥ (٧٥ - ٢٠٩) / م ٢١* ١٥/ س ٢١)
تفسير سور من القرآن الكريم* الرقم: ٦٢٧ - تفسير ٢٥٢
المؤلف: أبو سعيد الحنفي السور المفسرة هي: البروج- الطارق الأعلى- الغاشية- الفجر البلد- الشمس- الليل- الضحى- الانشراح- التين- العلق- القدر- لم يكن- الزلزلة- العاديات- القارعة- التكاثر- العصر