نسخة عادية من القرن الثاني عشر الهجري، كتبت بخط معتاد.
عليها آثار ترميم وفيها تمزيق يحتاج إلى الإصلاح، الغلاف عادي.
على الورقة الأولى صورة وقف تاريخه سنة ١١٥٠ هـ، والواقف هو الوزير الحاج سليمان باشا محافظ الشام.
(ق ٢١/ م ٢١* ٥، ١٥/ س ٩)
[مصحف شريف الرقم: ١١٧٩٥]
الجزء الخامس والعشرون منه، ويبدأ بقوله تعالى «إِلَيْهِ يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ وَما تَخْرُجُ مِنْ ثَمَراتٍ مِنْ أَكْمامِها» فصلت/ ٤٧، وينتهي بقوله تعالى «وَلَهُ الْكِبْرِياءُ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ» الجاثية/ ٣٧.
نسخة خزائنية من القرن الحادي عشر الهجري كتبت بخط نسخي جميل، أحيطت الآيات بإطار مرسوم بالذهب كما رسمت الفواصل بين الآيات وعلامات الأحزاب بالذهب. أصيبت النسخة بالرطوبة والتلف في بعض أوراقها مما أثر عليها. الغلاف مزخرف.
على الورقة الأولى صورة وقف على الجامع الأموي تاريخه سنة ١١٠١ هـ والواقف هو محمد بك الشهير بابراهيم باشا زادة، على النسخة خاتم الواقف في أولها وآخرها.