المخطوط مفروط الأوراق مخروم من أوله ومن آخره. غلافه ممزق وهو من الجلد المزخرف والمحلى بالذهب.
(ق ٢٧٦/ م ٢٢* ١٥/ س ٢٦)
جزء في التفسير- باللغة التركية الرقم: ١١٥٩٠
المؤلف: مجهول.
أوصاف المخطوط: نسخة من القرن الثاني عشر الهجري تبدأ بتفسير فاتحة الكتاب وتنتهي بتفسير قوله تعالى «زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ» آل عمران/ ١٤، كتبت بخط نسخي جيد، ألفاظ القرآن الكريم مكتوبة بالأحمر، أحيطت الكتابة بأطر مرسومة بالذهب والألوان. أصيب المخطوط بالرطوبة الشديدة التي أثرت على أوراقه وعلى الكتابة فيه، وقد خرم من أوله ومن آخره، الغلاف من الورق المقوى.
(ق ٣٥٩/ م ٢٣* ١٥/ س ١٥)
[جزء في التفسير والتصوف الرقم: ١٠٢٢٨]
المؤلف: مجهول.
أولها: قوله: «كُلٌّ يَجْرِي إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى» لقمان/ ٢٩ أيّ الى الأجل الذي وقت الله، وهو حين انقضاء الدنيا وفنائها وهو يوم القيامة.
لا يزالان يجريان الى ذلك اليوم، فإذا كان يوم القيامة ذهبا آخرها: وكان قيامك لقيامي، فأردت أن لا تكون لك حركة إلا لله عز وجل، خالصا، يحكى عن بعض السلف قال: ماتت أمي فورثت منها