للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[جزء في التفسير الرقم: ٩٤٨٦]

المؤلف: مجهول.

أوله: قوله تعالى: «اللَّهُ الَّذِي أَنْزَلَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ» أي ذلك العقاب لهم، بسبب أن الله أنزل التوراة بالحق، أي لا عبثا، وأمر ببيان ما فيه فكتموه وحرّفوه، وقبل: أي ذلك الاجتراء منهم على العمل الذي يوردهم النار.

آخره: قوله عز وجل: «وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ» على القول الأول وهو الثبات على يمين ترك البر والتقوى والاصلاح، وعلى القوس والإصلاح، وعلى القول الثاني: هو قصد الكذب مع العلم به، قال تعالى: «لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ فِيما أَخْطَأْتُمْ بِهِ» ولكن ما تعمدت قلوبكم.

أوصاف المخطوط: جزء مخروم الأول والأخر وهو من مكتوبات القرن التاسع الهجري، كتب بخط نسخي معتاد رءوس الفقر مكتوبة بالأحمر. على الهوامش بعض الشروح والتصويبات المختلفة. المخطوط بدون غلاف.

(ق ٢٠/ م ٢٧* ١٨/ س ٢٧)

[جزء في التفسير الرقم: ١٠٩٩٠]

المؤلف: مجهول.

أوله: «وَالْمُحْصَناتُ مِنَ النِّساءِ إِلَّا ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ» حدثنا الحسن قال: حدثنا حجاج عن ابن جريج، أخبرني إبراهيم بن أبي بكر عن مجاهد عن عكرمة أنه قال فيها: هو الزنا. حدثنا الحسين بن يحيى

<<  <  ج: ص:  >  >>