يرفع بالابتداء ويسند إليه أولئك. وإذا رفع على المدح أو بالابتداء حسن الوقف على قوله: وآتي الزكاة ...
خاتمة المخطوط: وأخذ لهم المطّلب جبلا من ملوك اليمن فاختلفوا بذلك السبب إلى اليمن، فخير الله قريشا، فسموا بذلك المخيرين، وكان عمرو بن عبد مناف الثاني ممن أطعم الثريد بمكة، بعد جدّه قصيّ.
فسموه هاشم بذلك.
أوصاف المخطوط: نسخة قديمة قيّمة مخرومة الأول والآخر يرجح أنها من القرن السابع أو الثامن الهجري. كتبت بخط نسخي قديم قليل الإعجام، أسماء السور والرموز مكتوبة بالأحمر. أصيبت النسخة بالرطوبة في أكثر أوراقها وهي مفروطة ومنزوعة عن غلافها.
نسخ اسم الكتاب على أطراف الأوراق السفلى. على الغلاف ترجمة مختصرة للمؤلف مكتوبة بقلم الرصاص. الغلاف جلدي مزخرف ولكنه يحتاج إلى ترميم.