الورقة الثانية وتبدأ بقوله تعالى «وَأَمَّا الْغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ مُؤْمِنَيْنِ» الكهف/ ٨١ وتنتهي بقوله تعالى «قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالًا» الكهف/ ١٠٤.
الورقة الثالثة وفيها تتمة سورة الكهف وحتى قوله تعالى «وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً» الكهف/ ١٠٥ ثم بداية سورة مريم «كهيعص ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا» وحتى قوله تعالى «قالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا» مريم/ ٢٩.
الورقة الرابعة وتبدأ بقوله تعالى «لا يَأْكُلُونَ الطَّعامَ وَما كانُوا خالِدِينَ» الأنبياء/ ٨ وتنتهي بقوله تعالى «وَما جَعَلْنا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخالِدُونَ» الأنبياء/ ٣٤.
الأوراق الخامسة والسادسة والسابعة فيها أجزاء من سورة طه وتبدأ بقوله تعالى «قالُوا لَنْ نَبْرَحَ عَلَيْهِ عاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنا مُوسى» طه/ ٩١ وتنتهي بقوله تعالى «وَلَعَذابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقى» طه/ ٢١٧.
الورقة الثامنة: تبدأ بقوله تعالى «قالُوا أَجِئْتَنا بِالْحَقِّ أَمْ أَنْتَ مِنَ اللَّاعِبِينَ» الأنبياء/ ٥٥ وتنتهي بقوله تعالى «إِنَّهُمْ كانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فاسِقِينَ» الأنبياء/ ٧٤.
طمست الكتابة بعض الشيء في الورقة ٥/ ٢ والورقة ٦/ ١ وفي الأوراق ٧، و ٨. أصيبت الأوراق بالرطوبة والتمزيق وهي مكتوبة بالأسود ومنقوطة بالأحمر، الخط في الأوراق الأربعة الأولى، يختلف عن الخط في الأوراق الأخيرة، وكل منها مأخوذ من مصحف.