- تعقب المؤلف لقول الهروي: إن التوكل أوهى السبل عند الخاصة: «مدارج السالكين» ٢/ ٤٠٥ مواضع
- نقد كلام ابن العريف على معنى التوكل وعللهمن ١٥ وجهًا: «طريق الهجرتين» ٥٥٥ - ٥٧٤، «مدارج السالكين» ٤/ ٤٩٢ - ٤٩٥
- علل التوكل الحقيقية ثلاث: «مدارج السالكين» ٤/ ٤٩٥ - ٤٩٦
- التوكل والرضا بالقضاء هما عنوان السعادة: «زاد المعاد» ٢/ ٥١٩
- المقدور يكتنفه أمران: التوكُّل قبله، والرِّضا بعده؛ من أتى بهما فقد قام بالعبودية: «مدارج السالكين» ٢/ ٣٩٨
- قد يشتبه علم التوكُّل بحال التوكُّل: «مدارج السالكين» ٢/ ٤٠١
- الاشتباه بين التفويض والإضاعة، وبين التوكل وتعطيل الأسباب: «مدارج السالكين» ٢/ ٣٩٩
- الفرق بين التوكل وبين التضييع والراحة وترك الأسباب: «مدارج السالكين» ٢/ ٣٩٩
- التوكل والوقوف مع الأسباب: «مدارج السالكين» ٤/ ٤٩٢ - ٤٩٣
- أجمع أرباب السلوك أنَّ التوكُّل لا ينافي القيام بالأسباب: «مدارج السالكين» ٢/ ٣٨٨
- ترك الأسباب قادح في التوكل: «زاد المعاد» ٤/ ١٨
- التوكل في السبب، لا على السبب: «الروح» ٧١٠ - ٧١٣
- التداوي لا ينافي التوكل: «زاد المعاد» ٤/ ١٨
- توكُّل الأنبياء وورثتهم في إقامة دين الله ودفع فساد المفسدين في الأرض: «مدارج السالكين» ٢/ ٣٨٤، ٤١٧ - ٤١٨
- أولياء الله يتوكَّلون عليه في الإيمان ومرضاة الله ونصرة دينه: «مدارج السالكين» ٢/ ٣٨٣
- لا يُتصوَّر التوكل من فيلسوف، ولا من القدريَّة النُّفاة، ولا من الجهميَّة المعطِّلة لصفات الربِّ: «مدارج السالكين» ٢/ ٣٩١
- المغبون في توكُّله من استفرغه في حاجة دنيوية يسيرة: «مدارج السالكين» ٢/ ٤٠٢