- إن الله تعالى يؤدب عبده المؤمن الذي يحبُّه بأدنى زلة وهفوة، وأما من سقط من عينه فإنه يُخلِّي بينه وبين معاصيه، فكلما أحدث ذنبًا أحدث له نعمةً: «زاد المعاد» ٣/ ٧٢٧
- تكفير الذنوب بالمصائب والبلايا: «مفتاح دار السعادة» ٨٢٦
- من حكم الابتلاء بالأمراض: «الوابل الصيب» ٢٥
- الله عزَّ وجلَّ يوسِّع ويقتِّر ابتلاءً وامتحانًا: «التبيان في أيمان القرآن» ٤٩
- ليس في قدرة الإنسان عدم التفريق بين حالي النعمة والمحنة، وليس بمأمور شرعًا: «عُدة الصابرين» ٢٢
- الأجر على الأعمال الاختيارية وما تولد منها، أما الأسقام والمصائب فثوابها تكفير الخطايا: «عُدة الصابرين» ١٥٥
- سبب الهموم والغموم والأحزان: «عُدة الصابرين» ٥١٢
- الشكوى نوعان: شكوى بلسان الحال، وشكوى بلسان القال: «عُدة الصابرين» ٥٢٥ - ٥٢٦
- إظهار المصيبة والتحدث بها مما يقدح بالصبر: «عُدة الصابرين» ٥٢٩
- الفتنة كِير القلوب ومحكّ الإيمان، بها يتبين الصادق من الكاذب: «إغاثة اللهفان» ٨٩٦
- مثل العبد إذا أذاقه الله وبيل مخالفته ليأخذ حذره: «مفتاح دار السعادة» ١٢، ١٣
- امتحان الله بعضَ الخلق ببعض: «إغاثة اللهفان» ٨٩٤
- كيف يفعل من ابتلي برفيقٍ ميت القلب؟: «الوابل الصيب» ١١١ - ١١٢
- من بلي بالآفات صار من أعرف الناس بطرقها: «مفتاح دار السعادة» ٨٣٨
الصبر والشكر
- الإيمان نصفان: نصفٌ شكر، ونصفٌ صبر: «مدارج السالكين» ٢/ ٤٤٥، ٥٨٦. ٣/ ٢٣٨، «طريق الهجرتين» ٥٧٦
- ماهية الإيمان مركبة من الصبر والشكر: «زاد المعاد» ٤/ ٤٩٠
- الصبر والشكر مطيتان للإيمان: «عُدة الصابرين» ٣٣٦
- آيا تالله لا ينتفع بها إلا أهل الصبر والشكر: «عُدة الصابرين» ١٣٤
- النصوص الواردة في الصبر أضعاف النصوص الواردة في الشكر: «عُدة الصابرين» ٢١١
- دخول كل من الصبر والشكر في حقيقة الآخر: «عُدة الصابرين» ٢٩٤
- الصبر داخل في الشكر: «مدارج السالكين» ١/ ٢١٠
- العلاقة بين الصبر والشكر علاقة تلازم وافتقار: «عُدة الصابرين» ٢٩٤