- مع الصبر والتقوى لا يضر كيد العدو: «عُدة الصابرين» ٦
- بالصبر والتقوى نصل إلى العز والتمكين: «عُدة الصابرين» ٦
- الفلاح منوط بالصبر والتقوى: «عُدة الصابرين» ٦
- كل موضع في القرآن قُرن فيه التقوى بالصبر فإنه يشمل: فعل المأمور وترك المحظور والصبر على المقدور: «عُدة الصابرين» ٥٣
- لا يصح التفضيل بين الناس بغير التقوى: «عُدة الصابرين» ٢٩٨
- ذكر شيخ الإسلام لقول ثالث في المسألة: ليس لأحدهما على الأخرى فضيلة إلا بالتقوى، وترجيحه له: «عُدة الصابرين» ٣٤٦
- ثلاث مراتب للتقوى وآثارها: «الفوائد» ٤٥
- صاحب التقوى لا ينبغي له أن يتحمَّل مِنَن الخلق ونِعمهم، وكيف يصنع من وقع في ذلك: «التبيان في أيمان القرآن» ١٠٨، ١٠٩
- نتائج التقوى وثمراتها في الدنيا والآخرة: «التبيان في أيمان القرآن» ٨٩ - ٩١
- نعيم أهل التقوى بالطاعات أعظم وأجلُّ من نعيم أرباب الدنيا بالشهوات: «التبيان في أيمان القرآن» ٨٩
- أحوال تارك التقوى: «التبيان في أيمان القرآن» ٨٩
- * التلبيس: «مدارج السالكين» ٤/ ٣٦٤ - ٣٨٦
- تعقب المؤلف على الهروي في تسمية فعل الله تلبيسًا: «مدارج السالكين» ٤/ ٣٦٦
- ما نصبه الله من الأسباب والعلل ليس من التلبيس في شيء: «مدارج السالكين» ٤/ ٣٧١
- قول المؤلف: إن الهروي أفسد كتابه بهذا الباب: «مدارج السالكين» ٤/ ٣٧٤
- إنما التلبيس على من جعل الأسباب مستقلة بقطع النظر عن خالقها: «مدارج السالكين» ٤/ ٣٧٦
- تعقب المؤلف عليه في إطلاق التلبيس على الأنبياء: «مدارج السالكين» ٤/ ٣٨١