للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- سر اقتران تسليمه على رسله بتسبيحه لنفسه: «بدائع الفوائد» ٦٥٨

- سر آية: {مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ}: «شفاء العليل» ٢/ ٩٣

- من أسرار ختْم الآيات بالأسماء والصفات: «شفاء العليل» ٢/ ١٤٥

- من أسرار ذكره سبحانه صفة العلم عند ذكر التخصيص: «شفاء العليل» ٢/ ١٥٤

- لماذا جمع لفظ (سنبلة) على (سنابل) في سورة البقرة (٢٦١) و (سنبلات) في سورة يوسف (٤٣)؟: «طريق الهجرتين» ٧٩٢

- لماذا علق الفقر في قوله تعالى: {أَنْتُمْ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ} باسم الله دون اسم الربوبية؟: «طريق الهجرتين» ١٨

- لماذا قال في سورة العلق {أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى} ولم يذكر هذه الرؤية في سورة الليل؟: «طريق الهجرتين» ٢٥

- لماذا خوطب بالجمع في قوله {إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُواْ} [الرحمن: ٣٣] وبالتثنية في {يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا}؟: «طريق الهجرتين» ٩٢٣

- {الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ} للمدح، و {أُوتُوا الْكِتَابَ} إما في سياق الذم وإما منقسم: «طريق الهجرتين» ٤٢٥

- بلاغة بناء الفعل للمجهول في {أُوتُوا الْكِتَابَ} وللمعلوم في {أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ}: «طريق الهجرتين» ٤٥٢

- لماذا خصت النخيل والأعناب بالذكر في البقرة (٢٦٦)؟: «طريق الهجرتين» ٨٠٨

- لماذا خصّ الخارج من الأرض والحاصل بكسب التجارة بالذكر في الأمر بالإنفاق في البقرة (٢٦٧)؟: «طريق الهجرتين» ٨١٣

- لماذا سمي الإنفاق في القرآن قرضًا ثم قيد بكونه حسنًا أينما جاء فيه؟: «طريق الهجرتين» ٧٩٠

- لماذا قيّد الإخفاء بإيتاء الفقراء خاصة في البقرة (٢٧١)؟: «طريق الهجرتين» ٨١٨

- لماذا خصّ (المقوين) بالذكر في قوله {وَمَتَاعًا لِلْمُقْوِينَ (٧٣)}؟: «طريق الهجرتين» ٢٩٩

<<  <  ج: ص:  >  >>