- ليس الخوف مقصودًا لذاته، بل وسيلة للحجز عن محارم الله: «مدارج السالكين» ٢/ ١٨٣
- الخشية: «مفتاح دار السعادة» ١٣٧، ٨٣٠
- الخشية جامعة لمقام المعرفة بالله وبحق عبوديته: «مدارج السالكين» ١/ ٢٠٩
- الخوف المحمود: ما حال بين صاحبه وبين محارم الله، فإذا تجاوز ذلك خيف منه اليأس والقنوط: «مدارج السالكين» ٢/ ١٨٤
- القلب في سيره إلى الله عز وجل بمنزلة الطائر، فالمحبَّة رأسه، والخوف والرجاء جناحاه: «مدارج السالكين» ٢/ ١٨٨
- الخوف يثمر الورع والاستقامة وقصر الأمل: «مدارج السالكين» ٢/ ٢٤٧
- على قدر المعرفة بالله تكون الخشية: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٢٠
- الرجاء والخوف: «الروح» ٦٨٦ - ٦٩٠
- نقد كلام ابن العريف على الخوف: «طريق الهجرتين» ٦١٢ - ٦٣٨، ٧٤٧
- خوف الخاصة أعظم من خوف العامة: «طريق الهجرتين» ٦١٥، ٦٣٥
- خوف المستقيم مع الله يكون مع جريان الأنفاس: «طريق الهجرتين» ٦١٦
- خوف المائل عن الاستقامة ينشأ من ثلاثة أمور: «طريق الهجرتين» ٦١٦
- الخوف يتعلق بأفعال الرب، والحب يتعلق بالذات والصفات: «طريق الهجرتين» ٦١٩، ٦٣٥
- خوف الله وخشية عقابه إنما يثبت بتصديقه في وعده ووعيده والإيمان به وبكتابه وبرسوله: «طريق الهجرتين» ٥٨٩
- وجه خوف الملائكة مع عصمتهم وشدة خوف النبي - صلى الله عليه وسلم - مع علمه بمغفرته: «طريق الهجرتين» ٦٢٠ - ٦٢٨
- بطلان قول من زعم أنه سبحانه يخاف لا لعلة ولا لسبب، وبناء قولهم هذا: «طريق الهجرتين» ٦١٩